لو سرت في عرض البسيطة طالبا

لو سرتَ في عرض البسيطة طالباً

رجلاً خبيراً بالحروب مجرّبا

عانى الحروب مجاهراً ومخاتلاً

طفلاً إلى ان عاد همّاً أشيبا

قتل الأسود ونازل الأبطال في ال

هيجاء واقتاد الكميّ المحربا

لم تلقَ مثلي من يكاد يريه حس

ن الرأي ما قد كان عنه مغيّبا

وأرى مسير الألف تطلب وترها

ضمن الغرائر فرية وتكذّبا