نكست في الخلق وحطتني

نُكِّستُ في الخَلقِ وحطّتنِيَ السْ

سَبعونَ لمَّا أنْ علَتْ سِنِّي

وغيَّرتْ خَطِّي فأضحَى كما

تَرى وكم قد غيَّرتْ مِنّي

والموتُ فيه راحةٌ من أذَى الدْ

دُنيا فما أغفَلَه عَنّي