ولما وقفنا للوداع عشية

ولمّا وقفَنا للوَداعِ عَشيّةً

وَطَرفي وقَلبي أدمعٌ وخُفُوقُ

بكيتُ فأضحكتُ الوُشاةَ شَماتَةً

كأنّي سحابٌ والوُشاةُ بروقُ