يا معرضا راضيا وغضبانا

يا مُعرِضاً راضياً وغَضبانَا

وهاجِرِي هاجعاً ويقْظانَا

صَددتَ إمّا لِهفوةٍ فَرَطَتْ

مِنّي وإِمّا ظُلماً وعُدوانَا

طيفُكَ ما بالُهُ يُهاجرني

مَنْ أعلمَ الطيفَ بالّذي كَانَا