يا من هواه على التنائي

يا من هَواهُ على التّنا

ئِي والتّدانِي في ازدْيادِ

أصبحتُ مُغترِباً لبُعْ

دِك بين أهلي في بِلاَدِي

مستوحِشاً معَ كثرةِ ال

خُلاّنِ وحْشَةَ ذِي انْفرادِ

وأقلُّ ما لا قيتُ بَعْ

دَكَ من تَبارِيح البِعادِ

شوقٌ إليك أباحَ فَيْ

ضَ مَدامعِي وحمى رُقَادي