يقينا ما نخاف وإن ظننا

يقيناً ما نخاف وإن ظَنَّنا

به خيراً أراناه يَقينا

نميلُ على جوانبه كأنَّا

إذا مِلنا نميل على أبينا

نُقَلّبه لِنُخبر حالَتَيهِ

فَنُخبرُ منهما كرماً ولينا