وعز الرغيف وضاقت سبيل

وعز الرغيف وضاقت سبيل ال

حياة على أمة كامله

فاني التفت رأيت بنيها

جياعاً يموتون في السابله

وفي كل باب ترى سارقاً

وفي كل باب ترى سائله

ألبنان لست ببيت الأُباة

ولا وطن الأمة الباسله

ظلمت وبت صبوراً ذليلاً

قتلت وبست اليد القاتله

وقد غال فيك الأثيم البريء

وما اغتال فيك فتى غائله

اتاك جمال يجر عليك ال

رزايا بأثقالها نازله

وعاد سليماً وذي وصمةٌ

بعرضك ما هي بالزائله