وعلى محياك الحجاب

وعلى محياكِ الحجا

ب ترين منه ولا أراك

يا شمسُ ان اللَه لم

يخلقك كي تخفي سناك

اعلاك عني كي يفي

ض عليَّ نورك من علاك

ما في خلائقه جمي

لٌ يختفي عني سواك

الوردُ بادٍ في الريا

ض فكيف تمتر وجنتاك

والظبي تعرض مقلتاه

ه فكيف تحجب مقلتاك

والصبح يفتح للندى

فاه فكيف سترت فاك

ماذا يضرك أن أرا

كِ وان اسبح من براك