أسعدة هل إليك لنا سبيل

أَسَعدَةُ هَل إِلَيكِ لَنا سَبيلٌ

وَهَل حَتّى القِيامَةِ مِن تَلاقي

بَلى وَلَعَلَّ دَهراً أَنٌ يُؤاتي

بِمَوتٍ مِن حَليلِكِ أَو طَلاقِ

فَأُصبِحَ شامِتاً وَتَقَرَّ عَيني

وَيُجمَعُ شَملُنا بَعدَ اِفتِراقِ

فَطَلَّقها فَلَستَ لَها بِكُفءٍ

وَلَو أَعطَيتَ هِنداً في الصَداقِ