ألا ليت الإله يحين سلمى

أَلا لَيتَ الإِلهَ يُحينُ سَلمى

فَإِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُ

فَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ

وَيُرقِدُها وَقَد سَقَطَ الرِداءُ

وَيَأتي بي فَيَطرَحُني عَلَيها

فَأوقِظُها وَقَد قُضِيَ القَضاءُ

وَيُرسِلُ دَيمَةً سَحّاً عَلَينا

فَيَغسِلُنا فَلا يَبقى العَناءُ