أنا في يمنى يديها

أَنا في يُمنى يَدَيها

وَهيَ في يُسرى يَدَيّه

إِنَّ هَذا لَقَضاءٌ

غَيرُ عَدلٍ يا أُخَيَّه

لَيتَ مَن لامَ مُحِبّاً

في الهَوى لاقى مَنِيَّه

فَاِستِراحَ الناسُ مِنهُ

ميتَةً غَيرَ سَوِيَّه