سليمى تلك في العير

سُلَيمى تِلكَ في العيرِ

قِفي إِن شِئتِ أَو سيري

فَلَمّا أَن دَنا الصُبحُ

بِأَصواتِ العَصافيرِ

خَرَجنا نَتَّقي الشَمسَ

مَطايا القَومِ كَالعورِ

إِذا ما أَعرُضٌ حالَت

سَدَدناها بِتَصديرِ