طاف من سلمى خيال

طافَ مِن سَلمى خَيالٌ

بَعدَما نِمتُ فَهاجا

قُلتُ عُج نَحوي أُسائِل

كَ عِنِ الحُبِّ فَعاجا

يا خَليلي يا نَديمي

قُم فَأَنفُث لي سِراجا

بِفَلاةٍ لَيسَ تُرعى

أَنبَتَت شيحاً وَحاجا