ما لسلمى تجنبت

ما لِسَلمى تَجَنَّبَت

وَصلَنا اليَومَ مالَها

كَم دَلالٍ تَدَلَّلَت

وَاِحتَملنا دَلالَها

وَصلُ سَلمى هُوَ المُنى

لَو رُزِقنا وِصالَها