هل إلى أم سعيد

هَل إِلى أُمِّ سَعيدٍ

مِن رَسولٍ أَو سَبيلِ

ناصِحٍ يُخبِرُ أَنّي

حافِظٌ وُدَّ خَليلِ

يَبذُلُ الوُدَّ لِغَيري

وَأُكافي بالجَميلِ

لَستُ أَرضى لِخَليلي

مِن وِصالي بِالقَليلِ