وصفراء في الكأس كالزعفران

وَصَفراءَ في الكَأسِ كَالزَعفَرانِ

سَباها التُجيبي مِن عَسقَلانِ

تُريكَ القَذاةَ وَعَرضُ الإِنا

ءِ سِترٌ لَها دونَ لَمسِ البَنانِ

لَها حَبَبٌ كُلَّما صُفِّقَت

تَراها كَلَمعَةِ بَرقٍ يَماني