ولقد صدنا غزالا سانحا

وَلَقَد صِدنا غَزالاً سانِحاً

فَأَرَدنا ذَبحَهُ لَمّا سَنَح

فَإِذا شِبهُكِ ما نُنكِرُهُ

حينَ أَزجى طَرفَهُ ثُمَّ لَمَح

فَتَرَكناهُ وَلَولا حُبُّكُم

فَاِعلَمي ذاكَ لَقَد كانَ ذبح

أَنتَ يا ظَبيُّ طَليقٌ آمِنٌ

فَاِغدُ في الغِزلانِ مَسروراً وَرُح