ولقد قال طبيبي وطبيبي

وَلَقَد قالَ طَبيبي

وَطَبيبي غَيرُ آلِ

أُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ

بِ فَإِنّي لا أُبالي

سَقَمُ الحُبِّ رَخيصٌ

وَدَواءُ الحُبِّ غالي