ألا أبلغ لديك أبا عقيل

ألا أبلغ لديك أبا عقيل

فما بيني وبينك من ودادِ

تعيبُ أمانتي وتذُّم أهلي

وتأكلني إلى حضرٍ وباد

فأيّاً ما وأيّ كان أبلغي

وأسعى في العشيرة بالفساد

فلا لاقى سروراً من مليك

ولا زالت يداه في صفادِ