يا ذا الهمام الذي أحيت عنايته

يا ذا الهمامُ الذي أَحيَت عنايتُهُ

تاريخ كتابنا من سالف الزَمنِ

خلَّدتَ ذكر الصحافيين فيهِ كما

أَوليتَهُم مِنَّةً من أَعظَم المنَن

فلترو فضلَكَ منهم السنُ بَقيت

وليشكرنَّكَ عظمٌ في التراب فني

ولا تَزالُ لأَهل العلم مُنتضجعاً

يُسَدى الثَنآءُ لكم في السرّ والعلَنِ