لست تلقى الفقيه إلا غنيا

لَستَ تَلقى الفَقيهَ إِلّا غَنِيّاً

لَيتَ شَعري مِن أَينَ يَستَغنونا

نَقطَعُ البَرَّ وَالبِحارَ طِلابَ الرِ

زقِ وَالقَومُ ها هُنا قاعِدونا

إِنَّ لِلٌومِ مَضرِباً غابَ عَنّا

لَم يُصِب قَصدَ وَجهِهِ الراكِبونا