وإن مقامي شطر يوم بمنزل

وَإِن مَقامي شَطَرَ يَومٍ بِمَنزِلٍ

أَخافُ عَلى نَفسي بِهِ لِكَثيرُ

وَقَد يَهرُبُ الإِنسانُ مِن خيفَةِ الرَدى

فَيُدرِكُهُ ما خافَ حَيثُ يَسيرُ