ولا والهوى ما الإلف زار على النوى

وَلا وَالهَوى ما الإِلفُ زارَ عَلى النَوى

يَجوبُ إِلَيَّ اللَيلَ في البَلَدِ القَفرِ

وَلَكِنَّهُ طَيفٌ أَقامَ مِثالَهُ

لِعَينَيَّ في نَومي خَواطِرُ مِن فِكري