وما هذه الدنيا سوى كر لحطة

وَما هَذِهِ الدُنيا سِوى كَرِّ لَحطَةٍ

يُعَدُّ بِها الماضي وَما لَم يَحِن بَعدُ

هِيَ الزَمَنُ المَوجودُ لا شَيءَ غَيرَهُ

وَما مَرَّ وَالآتي عَديمانِ يا دَعدُ