ومراء أخذ الناس

وَمُراءٍ أَخَذَ النا

سَ بِسَمتٍ وَقُطوبِ

وَخُشوعٍ يُشبِهُ السُق

مَ وَضَعفٍ في الدَبيبِ

قُلتُ هَل تَألَمُ شَيئاً

قالَ أَثقالَ الذُنوبِ

قُلتُ لا تُعنَ بِشَيءٍ

أَنتَ في قالَبِ ذيبِ

إِنَّما تَبني عَلى الوَث

بَةِ في حين الوُثوبِ

لَيسَ مَن يَخفى عَلَيهِ

مِنكَ هَذا بِلَبيبِ