دعونا الله ذا النعماء لما

دَعَونَا اللهَ ذَا النَّعماءِ لَمَّا

علينَا طَالَ سُلطَانُ العَبِيدِ

فكُنَّا والخَلِيفَةُ إذ سُوءِ حَالٍ

بِمَسلَمَة المبارَكِ أَو سَعِيدِ

كَأهلِ جَهَنّمٍ لَمَّا استَغاثُوا

أُغِيثُوا بِالحَمِيمِ مَعَ الصَّدِيدِ