وغدت بجيلة نحو خالد تبتغي

وغَدَت بَجيلةُ نَحو خَالد تَبتَغِي

مَهرَ الأَيامَى قَد كَسَدنَ دُهُورَا

ولقد مَنَنتَ عَلى نِسَاءِ بَجِيلَةٍ

وقَسَمتَ بَينَ فِقَاحهِنَّ