أحبك أطراف النهار بشاشة

أُحِبُّكَ أَطرافَ النَهارِ بَشاشَةً

وَبِاللَيلِ يَدعوني الهَوى فَأُجيبُ

لَئِن أَصبَحَت ريحُ المَوَدَّةِ بَينَنا

شَمالاً لَقَد ما كُنتُ وَهِيَ جُنوبُ