ألا رب راج حاجة لا ينالها

أَلا رُبَّ راجٍ حاجَةً لا يَنالُها

وَآخَرَ قَد تَقضي لَهُ وَهوَ جالِسُ

يَروحُ لَها هَذا وَتَقضي لِغَيرِهِ

فَتَأتي الَّذي تَقضي لَهُ وَهوَ آيِسُ

إِذا أَرسَلوني عِندَ تَقديرِ حاجَةٍ

أُمارِسُ فيها كُنتُ نِعمَ المُمارِسُ

وَنَفعِيَ نَفعُ الموسِرينَ وَإِنَّما

سَوامي سَوامُ المُقتِرينَ المَفالِسُ