أنا الهائم الصب الذي قاده الهوى

أَنا الهائِمُ الصَبُّ الَّذي قادَهُ الهَوى

إِلَيكِ فَأَمسى في حِبالِكِ مُسلِما

بَرَتهُ دَواعي الحُبِّ حَتّى تَرَكنَهُ

سَقيماً وَلَم يَترُكنَ لَحماً وَلا دَما