ألا يا صاح للعجب

أَلا يا صاحِ لِلعَجَبِ

دَعَوتُكِ ثُمَّ لَم تُجِبِ

إِلى القَيناتِ وَاللَذّا

تِ وَالصَهباءِ وَالطَرَبِ

وَباطِيَةٍ مُكَلَّلَةٍ

عَلَيها سادَةُ العَرَبِ

وَفيهِنَّ الَّتي تَبَلَت

فُؤادَكَ ثُمَّ لَم تَتُبِ