دعا الأخطل الملهوف بالشر دعوة

دَعا الأَخطَلُ المَلهوفَ بِالشَرِّ دَعوَةً

فَأَيُّ مُجيبٍ كُنتُ لَمّا دَعانِيا

فَفَرَّجَ عَنهُ مَشهَدَ القَومِ مَشهَدي

وَأَلسِنَةُ اللواشينَ عَنهُ لِسانِيا