أذات الطوق في التغريد أشهى

أذاتَ الطَّوقِ في التَّغريدِ أَشهى

إِلى أُذُني مِن الوَتَرِ الفَصيحِ

إِذا هتفت عَلى غُصُنٍ رَفيعٍ

بِنوحٍ أَو عَلى غُصنٍ مريحِ

تضمُّ عَلَيهِ مِنقاراً وَنَحراً

كَما خرَّ الفَجيعُ عَلى الضَّريحِ