خليلي عيني في الدموع فعاينا

خَليليّ عَيني في الدُّموعِ فَعاينا

إِلى أَينَ يَقتادُ الفراقُ الظَّعائِنا

وَلم أَرَ أَحلى مِن تَبَسُّمِ أَعيُنٍ

غَداةَ النَّوى عَن لُؤلُؤ كانَ كامِنا