وصدغين كالنونين كالليل عقربا

وَصُدغينِ كَالنُّونين كَالليل عُقرِبا

عَلى ورِقٍ إِن يَلقَ لَحظاً تَعسجدا

وَشعرٍ لَو أَنَّ اللَّيلَ يُكسى سَوادهُ

لِسارٍ وَبَدرُ التمِّ في اللَّيلِ ما اِهتَدى