وقفت على الدار الخلاء كأنني

وَقَفتُ عَلى الدَّارِ الخَلاءِ كَأَنَّني

وَقَفتُ عَلى قَلبٍ مِن الصَّبرِ بَلقَعِ

رميتُ جمارَ الدَّمع في مَوقِفِ النَّوى

وَقَد طفتُ أَسباعاً برسمٍ وَأَربُعِ