فما بي يا ابن شعثة من جنون

فَما بي يا اِبنَ شَعثَةَ مِن جُنونٍ

فَأَختارُ الكُراعَ عَلى السَنامِ

بِأَستاهٍ تَجَمَّعُ مِن عَدِيٍّ

عَلى أَربابِها حَمقى لِئامِ