لك رفق فنان وصولة مارد

لك رِفقُ فنان وصولة ماردِ

فتكاد كالبركان تقتلع الثرى

كم موقف لك خالد هو للعلى

مثل وللنيل العظيم وللتقى

أيثور محتدّاً عليك مهدِّما

بيتاً هو الركن المحبّبُ والحمى

أن يهدموا بيتا فتلك سجيّةٌ

لهمو فقد هدموا الديانة والتُّقى

أو ينهبوا مالاً فلا عجبٌ فقد

أضحوا لصوصاً للحقوق وللعلى