رباه صغت فؤادي من

ربّاهُ صُغتَ فؤادي

من الأسى والحنين

ولم تشأ لضلوعي

غير الشجى والشجون

فكيف تصفو حياتي

من الهوى والفتون

أم كيف ترجى نجاتي

من ساجيات الجفون