ألم تر أن اللؤم حل عماده

أَلَم تَرَ أَنَّ اللُّؤمَ حَلَّ عِماده

عَلى يَشكُرَ الحُمرِ القِصارِ السَّوالِفِ

إِذا ما رَأَيتَ الخَزَّ فَوقَ ظُهورِهِم

عَرَفتَ نِجارَ اللُّؤمِ تَحتَ المَطارِفِ