تغني أنت في ذممي وعهدي

تَغنَّيْ أَنتِ في ذِمَمي وَعَهدي

وَذِمَّةِ وَالدي أَلّا تُضاري

وَبَيتُكِ فاصلِحيهِ وَلا تَخافي

عَلى صُفرٍ مُزَغّبَةٍ صغارِ

فَإِنَّكِ كُلَّما غَنَّيتِ صَوتاً

ذَكَرتُ أَحِبَّتي وذَكَرتُ داري

فَإِمّا يَقتُلوك طَلَبت ثَأراً

لَهُ نَبَأٌ لِأَنَّك في جواري