فهل لك في حاجتي حاجة

فَهَل لَكَ في حاجَتي حاجَةٌ

وَأَنتَ لَها تارِكٌ طارِحُ

أَمِتها لَكَ الخَيرُ أَم أَحيِها

كَما يَفعَلُ الرَّجلُ الصالِحُ

إِذا قُلت قَد أَقبَلَت أَدبَرَت

كَمَن لَيسَ غادٍ وَلا رائِحُ