لعمرك ما أدري وإن كنت داريا

لعَمركَ ما أَدري وَإِن كُنت دارياً

أَبظراء أَم مَختونَةٌ أُمّ خالِدِ

فَإِن تَكُنِ الموسى جَرَت فَوقَ بَظرِها

فَما خُتِنَت إِلّا وَمصّانُ قاعِدُ