لو أن بكرا براه الله راحلة

لَو أَنَّ بَكراً بَراهُ اللَّهُ راحِلَةً

لَكانَ يَشكُرُ مِنها مَوضِعَ الذَّنبِ

لَيسوا إِلَيهِ وَلَكِن يَعلقونَ بِهِ

كَما تَعَلَّق راقي النَّخل بِالكَرَبِ