وأعلم أنني وأبا حميد

وَأَعلَم أَنَّني وَأَبا حُمَيدٍ

كَما النَّشوانُ وَالرَّجلُ الحَليمُ

أُريدُ حَياتَهُ وَيُريدُ قَتلي

وَأَعلَم أَنَّهُ الرَّجُلُ اللَّئيمُ

فَإِنَّ الحُمرَ مِن شَرِّ المَطايا

كَما الحَبِطاتُ شَرُّ بَني تَميمِ