وكائن ترى من صامت لك معجب زيادته

وَكائِن تَرى مِن صامِتٍ لَك مُعجب

زِيادَته أَو نَقصُهُ في التَّكَلُّمِ

لِسانُ الفَتى نِصفٌ وَنِصفٌ فُؤادهُ

فَلم تَبقَ إِلّا صورَةُ اللَّحمِ وَالدَّمِ