ومتى يؤامر نفسه مستلحيا

وَمَتَى يؤامِر نَفسَهُ مُستَلحياً

في أَن يَجودَ لِذي الرَّجاءِ يَقُل جُدِ

أَو أَن يَعودَ لَهُ بِنَفحَةِ نائِلٍ

يعد الكَرامَة وَالحَياء يَقُل عِدِ

أَو في الزِّيادَةِ بَعدَ جَزلِ عَطِيّةٍ

لِلمُستَزيدِ مِن العُفاةِ يَقُل زِدِ