مولاي عذرا والمكارم جمة

مولايَ عُذْراً والمكارم جمةٌ

والفضْلُ فَضْلٌ ما عليه مزيدُ

والقلبُ عندكم رهينٌ ماله

عن ذلك المغْنَي السعيد مَحيدُ

والجسم في شُغُل أَلم وبيننا

حَبْلٌ لآثار الوداد مديدُ

فَعِمُوا مساءً في عُلاً ومسرَّةٍ

ما لاح نجمٌ أو شَدَا غِرّيدُ