قد كنت أحسب هيئة الدنيا

قد كنت أحسب هيئة الدنيا نظيـ

ـر الفرج إذ في القدر يشتبهان

حتى استبانوا أنها كالإست تد

ويراً فقلت تقارب الشَبهان