ويرسل الصواعق

إنَّ صواعِقَ تَنْقَضُّ ،

الساعةَ ، من صوبِ الغَيبْ

آتيةٌ تبحثُ عن ( رأسِ المالِ )

لِتُشعِلَ فيهِ الشَيبْ !

لا ريبَ ستجعلُ من هذا النِفْطِ ضِياءْ

في ليل جميع الشرفاءْ

وتُصيِّرهُ مَحْرَقةً لملوكِ العَيب ْ

إنَّ الساعةَ آتيةٌ لا ريبْ !